Wednesday, August 4, 2010

عمليات حسابية بسيطة تثير الدهشة

 

هذه عبارة عن عمليات حسابية بسيطة تثير الدهشة
قرب الآلة الحاسبة وابدأ معي الخطوات:


اضرب عدد أولادك ألذكور في 2
اذا لم يكن لديك أولاد ذكور فتجاهل هذه الفقرة
أضف 3
اضرب المجموع في 5
أضف عدد بناتك
اذا لم يكن لديك بنات فتجاهل هذه الفقرة
اضرب الناتج ب 10
أضف عدد أجدادك الإحياء
اذا لم يكن لديك أجداد أحياء فتجاهل هذه الفقرة

اطرح 150
الان اكتب ناتجك
لاحظ ان الناتج مكون من ثلاثة أرقام
الان لاحظ معي
العدد الأول من اليمين هو عدد أجدادك الأحياء …… صح؟
العدد الأوسط هو عدد بناتك …………………. صح؟
العدد الأخير هو عدد أولادك ………………….. صح؟

الخروج عن الجسد و التجوال الروحي




تتمثل ظاهرة الخروج عن الجسد بعملية شعور الشخص بأنه خارج جسده الفيزيائي و يدرك ذلك بوعيه الكامل . هذا الوعي الذي يرافقه أثناء خروجه ، و يبغى الجسد في حالة غيبوبة أو نوم عميق !. أي أن عند خروجه من جسده ، يبقى محافظاً على قدرته على الإدراك ، و التفكير ، و حرية التصرّف و اتخاذ القرارات حسب الحالة !. كل هذه الميزات ترافق الشخص ( أو روح الشخص ) أثناء خروجه عن جسده !.

يشعر الخارجين عن جسدهم بأنهم يستطيعون التنقّل بحرية من مكان إلى آخر ، و يمكنهم الانتقال إلى أماكن بعيدة عن موقع أجسادهم الفيزيائية ، و يدركون مشاهد و أحداث كثيرة ، و يستطيعون حفظ تلك المعلومات في ذاكرتهم و العودة بها إلى جسدهم الفيزيائي !.


غالباً ما تحدث هذه الحالة بشكل تلقائي ، دون معرفة مسبقة من الشخص . خاصةً الذين يكونون في حالة مرض خطير أو غيبوبة أو على حافة الموت !.

لكن بنفس الوقت ، يتمتع بعض المتصوفين و الروحانيين و الشامانيين بهذه القدرة ، و يمكنهم استنهاضها بأي وقت يشاءون !.

عرفت ظاهرة الخروج عن الجسد منذ فجر الإنسانية . و وردت في مراجع قديمة من جميع أنحاء العالم القديم .

ـ و صف المصريون القدماء عملية الخروج عن الجسد بأنها انفصال الجسم الخفي من الجسم المادي ، و أطلقوا عليه اسم " بـا " .

ـ الطقوس التي تعتمد على أساطير " ميثرا " المنبثقة من الديانة الزردشتية ، نادت بعملية الخروج من الجسد .

ـ ذكر أفلاطون في جمهوريته ، حادثة خروج " أر " من جسده .

ـ سقراط ، بليني ، بلوتونيوس ، و غيرهم من المفكرين القدماء ، جميعهم وصفوا في كتاباتهم حالات مختلفة من الخروج عن الجسد .

ـ ذكر بلوتونيوس ، في مناسبات كثيرة ، حول خروجه عن جسده و الارتفاع إلى أعلى .ـ وصف بلوتارش ، في العام 79م ، حالة خروج أريدانيوس من جسده .

ـ كتاب الأموات ، عند كهنة التبت ، يصف جسم غير مرئي ، متطابق في مواصفاته مع الجسم المادي ، يسمونه " باردو " ، يمكنه الارتفاع من الجسد و الانفصال عنه .

ـ تعترف الديانة البوذية ( الماهايانا ) بوجود جسم أثيري آخر مترافق مع الجسم المادي .

ـ ذكر الصينيون القدماء عن إمكانية حصول الخروج عن الجسد بعد جلسات التأمّل .


ـ الشامانيون المنتمون إلى جميع القبائل في العالم القديم و حتى الحديث ( في سيبيريا ، و أفريقيا ، و هنود الأمريكيتين ) ، يعتمدون على عملية الخروج عن الجسد من أجل الحصول على معلومات غيبية .

ـ عبّر المستكشفون الأوروبيون الأوائل ( و المبشرون الدينيون ) في مراجع كثيرة ، عن دهشتهم حول قدرة بعض الأشخاص المحليين في أفريقيا و أمريكا اللاتينية على معرفة معلومات دقيقة عن أحداث و مواقع تبعد مئات الأميال عن موقع جسدهم !.

بعض الأبحاث و الدراسات الشخصية :

ـ " مارسيل لويس فوهان " ، ( 1884م ـ 1917م ) ، قام بتوثيق جميع رحلاته التي قام بها خارج جسده . و اتخذت كتاباته شكل دراسة علمية تبحث في سرّ هذه الظاهرة .( عنوان الكتاب : السفر الروحي العملي ) .

ـ " سيلفان مولدون " ، ( 1915م ـ 1950 ) ، من الولايات المتحدة ، ألف كتاب مع الكاتب " هيروارد كارينغتون " ، يحتوي على تجاربه الشخصية خلال رحلاته خارج جسده . ( طبع الكتاب في العام 1919م ، عنوانه : خروج الجسم الروحي ) .

ـ " أليفر فوكس " من بريطانبا ، تحدّث عن تجاربه الشخصية خلال خروجه عن جسده .

( عنوان الكتاب : السفر الروحي 1920م ) .

ـ " ج. هـ . م وايتمان " ، قال في كتابه بأنه خرج عن جسده أكثر من 2000 مرة .

( عنوانه : الحياة الروحانية 1961م ) .

ـ في العام 1954م ، كشفت دراسة أقيمت على طلاب قسم الاجتماع في جامعة ديوك ، أن 27 بالمئة منهم قد مرّوا بحالة خروج عن الجسد !.

ـ أقيمت في عدة جامعات بريطانية دراستين منفصلتين على يد الباحثة " سيليا غرين " ، و كشفت الأولى عن أن 19 بالمئة قد مرّوا بهذه الحالة ، و الثنية كشفت عن 34 بالمئة !.

ـ أظهرت دراسات مختلفة على يد الباحثين الاجتماعيين : " جون بالمر " و " م . دنيس " في العام 1975م ، أن 25 بالمئة من طلاب بلدة شارلتزفيل ، فرجينيا ، و 14 بالمئة من سكانها ادعوا بأنهم خاضوا بتجربة الخروج عن الجسد .



مصداقية هذه الظاهرة و واقعيتها :

ـ قام الدكتور " دين شيلدز " بتحليل أكثر من ألف دراسة حول ظاهرة الخروج عن الجسد من 70 ثقافة مختلفة ( غير غربية ) . و أثبتت نتائج هذه الدراسة عكس ما كان يتوقعه ، فكان يتوقع ظهور تناقضات كثيرة في الروايات المختلفة المتعددة المصادر .

أشارت النتيجة إلى وجود تطابق كامل في تفاصيل تلك الروايات المختلفة . و تأكد بعدها الدكتور شيلز بأن هذه الظاهرة هي عالمية و معروفة بين جميع الشعوب ، مما يدل على أنها ظاهرة واقعية .

ـ الكثير من عمالقة الأدب العالمي الذين عاشوا في هذا العصر صرحوا للعلن في مناسبات مختلفة بأنهم خاضوا في تجربة الخروج عن الجسد ! مثل : أرنست همنغواي ، و د.هـ. لورنس ، و ليو تولستوي ، و دويستوفسكي ، و تينيسون أدغر ألان بو ، و فرجينيا ولف ، و غيرهم ..

ـ الدكتور " روبرت كروكوال " ، قام هذا الرجل الذي لا يشكّ أحد بمصداقيته ، بدراسة تحليلية دقيقة لأكثر من 700 تقرير حول ظاهرة الخروج عن الجسد . و الذي أدهشه هو تطابق جميع محتويات هذه التقارير القادمة من جميع أنحاء العالم .



بعض القصص الموثقة علمياً :

ـ سجلت للضابط البريطاني " أوليفر أويستون " ، حالة خروج عن الجسد حينما كان في حالة مرض شديد ( التيفؤيد ) في إحدى مشافي جنوب أفريقيا خلال فترة حرب البور في أوائل القرن الماضي . ( نالت شهرة واسعة في حينها ) .

شعر السيد أوليفر بأنه يرتفع عن السرير و يطفو في الهواء ، ثم اخترق الجدران ، و شاهد في إحدى الغرف المجاورة أحد المرضى الذين يعانون بشدة من مرض التيفؤيد . و في اليوم التالي ، بعد أن استيقض من غيبوبته ، أخبر الفريق الطبي عن ما حصل له و ما شاهده بالتفصيل . و بعد التحقق من ما وصفه السيد أوليفر في إحدى الغرفة المجاورة في الليلة السابقة اكتشفوا بان كل ما قاله كان صحيحاً !.

ـ بلّغ البروفيسور " كيمبرلي كلارك " ، من جامعة واشنطن ، عن حالة خروج من الجسد نالت فيما بعد شهرة عالمية تحدثت عنها الوساط و المراجع العلمية . تمحورت حول امرأة مصابة بمرض القلب ، انفصل جسدها الأثيري جسدها الفيزيائي و ذهب في رحلة استكشافية إلى الطوابق العليا من المستشفى ، و انتهى بها الأمر إلى مستودع موجود في إحدى الطوابق و شاهدت فيه حذاء رياضي موضوع على إحدى الرفوف . و بعد عودتها إلى جسدها الفيزيائي و استعادت وعيها الكامل ، أخبرت البروفيسور كيمبرلي عن ما حصل و أعطته معلومات دقيقة عن الأماكن التي زارتها خلال غيابها عن الوعي . و بعد قيام البروفيسور بالتحقق من ما روته دهش لما احتوت روايتها من معلومات دقيقة . حتى أن الماركة الصناعية المكتوبة على الحذاء الرياضي كانت كما وصفتها تماماً !.

ـ الدكتورة " أليزابيث كوبلر روس " ، ذكرت في إحدى دراساتها العديدة حول هذا الموضوع بأنه من بين الحالات التي مرّت عليها ، هناك حالات تتعلّق بأشخاص عميان فاقدي البصر تماماً حيث أنهم خلال خروجهم عن أجسادهم تمكّنوا من الرؤية بوضوح كل شيء حولهم ! و وصفوا بدقة كبيرة أمور كثيرة تم التأكّد منها و أثبتت صدق ما يقولون !.


بعض التجارب و الأبحاث المخبرية :

بعد تعاون الكثير من الاشخاص الموهوبين بقدرتهم على الخروج من الجسد مع بعض من رجال العلم ، تم إجراء اختبارات و أبحاث علمية مختلفة ساعدت في إدخال هذه الظاهرة إلى مجال العلم ( رغم عدم اعتراف المنهج العلمي بها ) .

ـ نجح العلماء الهولنديين ، في أوائل السبعينات ، من تسجيل وزن الجسد قبل الخروج منه ، و خلال الخروج منه ، و بعد الخروج منه ، و اكتشفوا أن الوزن قد نقص بعد الخروج بمعدّل 2 أونصة و ربع الأونصة .


ـ باحثين فرنسيين ، بما فيهم البروفيسور " ريشيه " ، أمضوا سنوات عديدة في دراسة هذه الظاهرة و علاقتها بالقدرة على تحريك الأشياء عن بعد ، و إصدار صوت طرقات خفيفة في أماكن بعيدة عن موقع الجسد ، و التأثير على ألواح فوتوغرافية و شاشات الكالسيوم ، بالإضافة إلى أنهم تمكنوا من تصوير عملية الخروج عن الجسد !.

ـ باحثين آخرين في الولايات المتحدة ، بما فيهم " روبرت موريس " من مؤسسة الدراسات الوسيطية في نورث كارولاينا ، أمضوا سنتين كاملتين في دراسة ظاهرة الخروج عن الجسد بالتعاون مع أحد الموهوبين بهذه القدرة ، يدعى " كيث بلوهاري " ، الذي اعتاد على خوض هذه التجربة منذ طفولته . استطاع هذا الرجل ، بعد أن استلقى في غرفة معزولة ، من الخروج عن جسده و الانتقال إلى منزل قريب من الموقع ، و استطاع خلال وجوده في ذلك المنزل أن يقرأ بعض الرسائل و حفظها في ذاكرته و من ثم العودة إلى جسده الفيزيائي و نقل المعلومات التي حصل عليها إلى الباحثين ! و قد نقل أيضاً أسماء الأشخاص الذين كانوا موجودين في المنزل و مواقع جلوسهم بدقة كبيرة !.

ـ في العام 1965م ، أقام الطبيب النفسي " شارلز تارت " ، من جامعة كاليفورنيا ، اختبارات مختلفة حول " روبرت مونرو " الرجل الموهوب بهذه القدرة ، و كان هذا الرجل يعمل كنائب رئيس مؤسسة بث إذاعية ( ميوتوال ) ، و كان رئيساً لشركتين أخريين الأولى تعمل في مجال الإلكترونيات ، و الثانية هي محطة بث تلفزيونية ، و قد أخرج فيها أكثر من 600 برنامج تلفزيوني . و لم يمنعه انشغاله بكل هذه الأعمال و التزاماتها من ممارسة قدرته المميّزة في الخروج عن الجسد . كتب مونرو أكثر من ثلاثة كتب تتناول هذه الظاهرة التي تميّز بها . و وصف تجاربه المختلفة خلال خروجه من جسده ، بتفاصيل دقيقة .

و كانت دراساته المختلفة في هذا المجال مهمة جداً مما جعل المؤسسة العسكرية ( القسم السري ) تدخلها إلى منهجها التدريبي في برنامجها السري الخاص
بالاستبصار و الرؤية عن بعد لأغراض التجسّسية . ( مشروع ستانفورد ) .

الدليل على وجود مخلوقات فضائية




قال تعالى ( ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم اذا يشاء قدير)..الآية...
ان هذه الآية تعد تصريحا رسميا وواضحا بوجود كائنات (دواب) ضمن النطاق العلوي (الكون العلوي ويشمل السماء والفضاء والمجرات) والنطاق السفلي الضيق (كوكب الأرض).
وكلمة دابة ..تشير الى كائنات متحركة ..وليست الملائكة كما يعتقد البعض..لأن الملائكة يردون بلفظهم الصريح باعتبارهم كائنات نورانية وليست دواب...
وعندما جاء كوبرنيكوس وصرح بأن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس..زالت زعامة الأرض وسيادتها للكون كما كان يعتقد الأقدمون...
كما ان السماء ليست سقفا محسوسا او نهاية علوية كسطح مثلا..بل هي الفراغ والفضاء اللامتناهي والذي تملؤه المجرات والكواكب الحالية المعروفة وغير المعروفة..
ولتأكيد كلامنا هذا ما علينا سوى تأمل الآية التالية ..قال تعالى ( ولله يسجد ما في السماوات ومافي الأرض من دابة والملائكة)
اي ان هناك كائنات تدب وتتحرك ضمن نطاق السماء ونطاق الأرض ناهيك عن الملائكة ..


في العام 1986 م سجل العلماء اصواتا غريبة وجلبة وضوضاء منبعثة من مكان يطلق عليه آفاق القمر ويبعد عن الأرض مسافة 27777 مليون كم ..لكنهم لم يستطيعوا تفسير تلك الأصوات او حل ترميزها صوتيا..
وعندما وصلت مركبة الاستطلاع الامريكية فوياجير 2 الى مادر كوكب اورانوس واقماره الخمسة عادت تلك الاصوات والجلبة الحاصلة..واحتار العلماء في تفسيرها وكشف غموضها..وكل ما استطاعوا فعله هو انهم اتوا بفرضية تذبذب المجال المغناطيسي للكوكب وثورانه مما يولد جوا مشحونا بالايونات الكهربائية..وهي التي قد تكون السبب وراء ذلك الضجيج ..!!!!


نقطة اخرى...
قال تعالى ..ومن كل شيء خلقنا زوجين ..الآية..فهل هناك شقيق للأرض..بل الادهى والامر هل هناك شمس اخرى شقيقة لشمسنا؟؟؟
النظريات الفلكية الحديثة تؤكد على نظام الثنائية النجمية ..وان اغلب النجوم والشموس يوجد لها مثيل آخر معاكس لها في الدوران..الا ان الغريب ان شمسنا لم يكتشف شقيقها او شقيقتها لحد الآن..وربما يكون لحكمة الهية ..لان ظهور الشمس الشقيقة نذير القيامة وانتهاء الكون حيث ان الشمس الاخرى معاكسة لدوران شمسنا الحالية ..وظهورها سيكون من المغرب..
لكن السؤال الأهم ..هل هذه الشمس المختفية تدور وحيدة وسابحة في الكون ..ام هناك مجموعة من الكواكب تتبعها وتدور في فلكها مثلها مثل شمسنا الحالية..فان كانت الاجابة نعم..فهل هناك ارض شقيقة وتوأم لأرضنا..وهل هناك من مخلوقات على ظهرها..يظل الاحتمال واردا طبعا..


يقدر العلماء وجود اكثر من تريليون مجرة في الكون تقريبا...
يقول البروفوسيور دافيد سوديرز من دائرة علم النفس في جامعة شيكاغو ان عددا ضخما من الاطباق الطائرة يظهر كل 61 شهرا وعلى مسافة 2415 - 32186 كلم ..ويتكرر ظهور هذه الاجسام الطائرة في الاوقات التي يكون المريخ اقرب ما يكون فيها الى الأرض...
احد الاطباق لطائرة انفجر فوق سطح البحر في البرازيل وتحطم الى شظايا صغيرة ..وعندما قام العلماء يتحليل هذه الشظايا وجدوا انها تحتوي على كمية كبيرة من لمغنيسيوم والسترنتيوم..وهذا الخليط لايمكن صنعه ومزجه على الارض اطلاقا...!!!! وهذا يدل على وجود حضارة اخرى اكثر تقدما وتطورا تراقبنا وتشاهدنا عن كثب..


سؤال: لماذا لازالت الولايات المتحدة الامريكية تخفي تحقيقا خاصا عمل في فترة الستينيات واطلق عليه الكتاب الارزق الحقيقي..؟؟
لماذا منع الاتحاد السوفياتي وقتها نشر اي تحقيق او تصريح حول ظاهرة الاجسام الطائرة..رغم التسريبات التي تحصل وخاصة بعد حادثة تونجاسكا في سيبيريا؟؟


في العام 1953 م التقطت شاشة الرادار في قاعدة كنجروس الجوية بولاية متشيغن جسما طائرا مجهولا لم يعرف عن نفسه..واعطي الامر الى الملازم طيار ويلسون كي يطارد هذا الجسم عن طريق الطائرة ف 86 النفاثة وقتها..واتجه ويلسون بطائرته واستمر في مطاردة الجسم الطائر لمسافة 160 ميل..وفجأة ظهر على شاشة الرادار نوع من الالتحام الغريب بين الطائرة والجسم الطائرة..ثم اختفى كلا الجسمين من على شاشة الرادار..وقد ظن العاملون هناك ان اصطاداما قد حصل..لكن شيئا من ذلم يحصل..فلم يعثر على حطام او بقايا ..او اثار احتراق ونحوه...بل كانت العملية اختفاء مباشرا ..ولم يستطع احد ان يكشف السر لحد الآن..ولا تزال الطائرة مختفية...
سؤال: لماذا اعلنت الولايات المتحدة الامريكية عام 1958 م حالة الطواريء والاستنفار النووي الشامل نتيجة تحليق تلك الاجسام فوق منشآتها النووية..هل ستتهور الحكومة وتعلن الحرب النووية على هلاوس بصرية فقط او تخيلات ؟؟؟ لا اعتقد ذلك ...بل هناك ما ارعبهم واخافهم لدرجة تلويحهم باستخدام السلاح النووي وقتها؟؟؟

Overture to Marriage of Figaro رائعة موزارت