لقد تتابعت تجارب العلماء في مختلف الاختصاصات عن طريق استخدام أحجام متباينة من الأهرامات التي صنعت من مختلف المواد وتمت دراسة مدى تأثيرها.
وثبت أن هناك حركة دوّامية لطاقة تنبعث من رأس أو قمة الهرم يتسع قطرها كلما ارتفعت ويبلغ ارتفاعها 8 أقدام وقطرها 6 بوصات فوق هرم مصنوع من الكرتون وارتفاعه 4 بوصات وكذلك وجد أنه إذا وضعت بللورات الكوارتز فوق نموذج هرمي فإنها تزيد من مجال طاقة الهرم.
وثبت كذلك أنه يوجد داخل أي شكل هرمي مجال مغناطيسي يغير القوى الموجودة إذ أنه من المعروف أنه بوسع أي مجال مغناطيسي أن يمنع سريان التيار الكهربائي أو يغير من مجال مغناطيسي موجود .. وهذا يدل على أنه يوجد في الهرم مجال كهرومغناطيسي .. ووتبلغ قوة هذا المجال 13.000 جاوس في حين أن مجال الأرض هو 1 جاوس وهذا هو سبب زيادة استنبات البذور وتنشيط الأنزيمات.
وهذه بعض النتائج التي توصل إليها العلماء عن الهرم:
@ يعيد تلميع المجوهرات والعملات التي تكون قد تأكسدت.
@ يعيد النقاء للماء الملوث بعد وضعه داخل الهرم لعدة أيام.
@ يبقي الحليب طازجاً لعدة أيام وعندما يصيبه التغيير بعد ذلك يتحول إلى لبن زبادي ... بينما يفسد الحليب إذا وضع داخل شكل هندسي ليس هرمياً.. وقد أغرت هذه النتيجة بعض مصانع اللبن بتصميم أوعية هرمية لحفظ اللبن الذي تبيعه.
@ تجف الزهور ولكنها تحتفظ بشكلها وألوانها ورائحتها.
@ الجروح والبثور والحروق تشفى في وقت أسرع إذا ما عرضت لمجال الطاقة الهرمية وقد ثبت أن آلام الأسنان والصداع النصفي تتلاشى وكذلك تتبدد آلام الروماتيزم.
@ النباتات تنمو بشكل أسرع في داخل الهرم عنها في خارجه.
@ غسل الوجه بالماء الذي يكون قد وضع داخل الهرم لفترة يعيد للبشرة شبابها ونضارتها ويساعد في إزالة التجاعيد.
@ صفائح الألمنيوم التي توضع فيها اللحوم والطيور عند إدخالها إلى الفرن إذا ما تركت لفترة معينة تعجل بنضوج الطعام الذي بداخلها إذا طهي فيها.
@ الجلوس تحت حيز على شكل الهرم لبعض الوقت يبعث شعوراً بالراحة ويساعد على الوصول إلى حالة التأمل ويبدد الحالة العصبية وينهي التوتر.
@ المواد الغذائية الموضوعة داخل الهرم تحتفظ بنكهتها الطيبة ورائحتها لمدة أطول بخلاف الموضوعة خارجه.
@ الجلوس داخل الشكل الهرمي عدة ساعات يومياً أو مرتين في الأسبوع وشرب الماء الموجود داخله يزيد من القوى ويعيد الشباب ويكسب المزيد من الحيوية والنشاط.
@ أمواس الحلاقة المستعملة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي لعدة أيام تستعيد حدتها ويمكن استعمالها بعد ذلك لعدة مرات.
@ المواد الغذائية وبقايا الأطعمة والقمامة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي للقمامة فإنها تجف دون إطلاق أي روائح عفنة.
النظرية الخماسية:
في عام 1877 خرج العالم جوزيف سيايس الأمريكي بنظرية غريبة ،،،، هي "النظرية الخماسية" يقول فيها:
((إن الهرم له خمسة أوجه بما في ذلك قاعدته كما أن للهرم خمسة أركان وجميع زوايا الهرم هي (5/1) من الذراع وهو مقياس قديم يبلغ (2/1) )).
فهل الرقم 5 هو المسيطر على أمر الهرم هندسياً وفلكياً وهل له علاقة بالرقم 5 إشارة لأصابع اليد والقدم والحواس وألواح موسى عليه السلام.
إن هذه النظرة هي نظرة هندسية فلكية بحتة تعني بأن الديناميكية الهندسية الشكلية أو الشكل الهندسي الهرمي يحتوي على طاقة حيوية في بؤرة معينة في فراغ الشكل الداخلي تؤثر على فيزيولوجيا الأعضاء الحيوانية أو النباتية.
أثبتت التجارب مع ما يؤثر ايجابياً من القوى الحيوية الخفية أو الظاهرة وأن الهرم خماسي الوجوه وله ضوابط هندسية وفلكية من حيث وضعه ومكوناته التشكيلية ويؤكد بأن هناك سراً للقوة في فراغ الهرم بما يجعل له قوة خفية شفائية من خلال البحوث والدراسات التي تؤكد بأن السر يكمن في القوة الخماسية للشكل الهرمي مع المجال الكهرومغناطيسي المتناغم مع المحور الشمال الجنوبي للأرض مع دقة المسافات للشكل الهرمي لدرجة أن يكون باب الهرم نحو النجم القطبي.
ناهيك أن ثمة عوامل ديناميكية أخرى يعول عليها سر هذه القوى الخارقة.
أولاً ــ الشكل الهندسي:
إن الشكل الهرمي كشكل هندسي له خصائص عجيبة في استجماع قوى خاصة خارقة وكأنه يمتص قوى الجاذبية الأرضية ويوجهها في بؤرة قمته الداخلية والخارجية بما يعطي مجالاً قوياً مركزاً من القمة حتى مركز القاعدة وكأن في القمة مركز تجمع قوى أرضية عبر القاعدة ثم بعد تجميعها يتم ردها في خط مستقيم كأشعة الليزر في حزمة من المجالات الكهرومغناطيسية المتضامنة والمكثفة في قلب الهرم كشكل هندسي...... وقد يكون الشكل الهندسي كشفاط من خلال قمته لقوى كونية وكهربية من خلال قمة الهرم التي لا تتجمع إلا في الشكل الهرمي.
ثانياً ــ الاتجاه نحو المحور الشمالي- الجنوبي:
إن الاتجاه المحوري نحو الشمال- الجنوب المغناطيسي قد يؤثر ايجابياً على صحة الإنسان وقد يعمل على تنشيط الغدد والأنزيمات الحيوية في جسم الإنسان وينشط حركة الدورة الدموية والنشاط العصبي والهرمونات للجسم مما يقوي مناعته المكتسبة ويصد عنه أي غزو ميكروبي مهاجم أو قوى خفية ضارة مما يحميه من الأمراض ويساعده على الشفاء من أي مرض يلم به ومعلوم أنه حول جسم الإنسان هالة كهرومغناطيسية كلما قويت أو دعمت بقوى خارجية كهرومغناطيسية ازدادت مناعة الإنسان بإذن الله لأنها درع منيع ضد الأمراض بل العجيب أن شخصية الإنسان تكون قوية ومؤثرة جداً لدرجة السيطرة على الآخرين بسهولة لقوة جاذبية هذه الطاقة ولذا يسمى الإنسان جذاب. فهل سر القوة الخارقة داخل الهرم يكمن في تجمع القوى الكهرومغناطيسية وغيرها في نقطة ما داخل الهرم أم هو تخفيف للجاذبية الأرضية والاحتفاظ بالطاقة الجسمية للإنسان بلا تبديد نتاج الشكل الهرمي الهندسي المحافظ على الطاقة داخل الجسم بل المجمع للقوى والدافع لها والمفجر لطاقات الإنسان وقواه الخفية. يقولون أن الإنسان فوق سطح القمر يكون أكثر قوة وسرعة وانطلاقاً وفكراً وذكاءً ويبررون ذلك باضمحلال وضعف الجاذبية القمرية فهل يكون الإنسان أخف وزناً داخل الهرم مما يعني ضعف الجاذبية الأرضية داخل الهرم وكأن الجاذبية تجذب القوى والطاقات ولأن الجاذبية داخل الهرم تضعف فيخف سحب قوى الإنسان مما يجعله قوياً.
منقووووول للفائدة ..
وبعد قرأتي انا مريم هذه المعلومات ..فكرت أن أجرب الجلوس داخل أحد الأهرامات ..ولكن ليس لدي هرم
لذلك قمت بمزيد من البحث حتى توصلت إلى الآتي...
تقول صاحبة الموضوع ...((الموضوع منقول من أحد المواقع ))
"كانت هذه من أول المعلومات التي قرأتها عن الهرم عندما كنت في السنة الثالثة الابتدائية فصنعت فوراً نموذجاً لهرم ورقي لم يكن يصمد أمام الصدمات و السقوط ..وبعدها بسنة حصلت على نماذج أهرام صغيرة نحاسية من الجيزة وكنت أضع حبات العنب وأنساها وعندما أتذكرها أجدها زبيباً وتلتها تجاربي الصغيرة آنذاك..
لم يكن مسموح لي وقتها أن أنام تحت هرم ..لكن الآن انام تحت هرم كبير من أضلاع خشبية كلما أردت ذلك..
طبعا الهرم يكون مفرغ وعبارة عن ثماني عصي طويلة وبينها مفاصل ويركب بزوايا محددة بحيث يشكل هرم ..وعندما تغطيه بغطاء من القماش يصبح شبيه بالخيمة.. وبمجرد أن تنام أو تجلس تحته تبدأ بتلقي الطاقة العلاجية منه ..ومداواة جسدك من أمراضه..
هذا بالإضافة لفوائد الهرم الأخرى..فيمكنك شحن الماء والطعام والكريمات والزيوت بالطاقة ..وستجد الفرق بعد فترات من تناول الأغذية التي بقيت تحت الهرم مدة ..
في البداية ..وعند إستخدامه لأول مرة قد تشعر ببعض الخدر لأن جسمك لم يعتد بعد على سريان كل هذه الكمية من الطاقة لكن بعد مده ستشعر بأن صحتك تحسنت وأمراضك المزمنة خفت كثيراُ ..جرب وضع مختلف الأغذية التي تفسد بسرعة تحت الهرم لترى أنها لا تفسد.. فقط يحصل لها تجفيف بسبب التبخر الطبيعي للماء..
حتى الأحلام..تصبح واضحة ومعبرة ..
وتمارين الطاقة والتأمل تكون في قمة المتعة داخل الهرم..
أما المذاكرة والقراءة تحت الهرم ..لهم معنى آخر ..فالفهم والإستيعاب يزيدان بشكل ملحوظ رغم التعب والسهر ..
الأطفال الأشقياء كثيري الحركة يصبحون أكثر هدوءاً..
المرضى تحت الهرم سيرون الفرق في أيام قليلة ..
ولكن يجب أن تكون معك بوصلة لتعرف إتجاه الشمال وتضع الهرم موجهاً نحو الشمال المغناطيسي بدقة شديدة.. لأن الهرم يبدأ بتكوين أقوى مجال مغناطيسي له عندما تضع أحد جوانبه الأرضيه بموازاه خط الشمال ..
وعندما تجلس فيه يكون إتجاه وجهك نحو الشمال .. جربت أيضاً أن أجلس بإتجاه القبلة ووجدت ذلك مناسباً أيضاً..
وإذا نمت تحته نم متجه نحو الشمال..ولكني أحيانا أنام ورأسي نحو الجنوب وقدماي نحو الشمال للتجربة وأجد ذلك لا يضر..
أيضاً لا تختار بوصلة عادية لأني لاحظت أن البوصلات المكشوفة والبسيطة جدا لا تكون دقيقة..أضع ثلاثة بجانب بعض وأجد كل واحدة تشير لمكان مختلف على أنه الشمال المغناطيسي..أختاروا البوصلة ذات الغطاء الجيدة الصنع ..
من التجارب الجميلة أيضا والتي يمكنك القيام بها في المنزل تجربة الآتي :
زرع نبته داخل الهرم وملاحظة نموها مقارنة مع نبتة من نفس النوع خارج الهرم ..ستجد سرعة نمو النبات داخل الهرم عن خارجه .
وضع بعض أواني الطهي تحت الهرم لمدة وملاحظة سرعة نضج الطعام المطبوخ داخلها عندما تستخدمها فيما بعد.
وضع كوب من اللبن الحليب تحت الهرم وتركه لأيام لتعود وتجده جبن صالح للأكل (يفضل تغطية الإناء طبعاً).
وضع شفرات الحلاقة التي فقدت حدتها تحت الهرم ..بأن يكون رأسها بإتجاه الشمال وملاحظة رجوع الحدة إليها ..وذلك لأن الشفرات عموما تجمع بين جزيئات الجزء الحاد منها رواسب من جزيئات الماء نتيجة استخدام الشفرة لا يمكن أن تزال فيما بعد ولا تتبخر ..لكن بوضعها تحت الهرم تتفكك هذه الجزيئات وتعود للشفرات حدتها.
الإستمرار في شرب الماء الذي بقي على الأقل إسبوع تحت الهرم وغسل الوجه بإستمرار ..يؤدي هذا لتحسين الجلد وشده .
المداومة على شحن الأغذية تحت الهرم وتناولها من قبل جميع أفراد العائلة وأخذ ملاحظاتهم عن طاقتهم ومستواهم الصحي بعد فترة .
كل ما كتبته أعلاه جربته شخصياُ بالإضافة للعديد من التجارب الأخرى ولمست فائدته ولكن ككل شيء ..إذا زاد عن حده أنقلب ضده ..
أي عندما تنام تحت الهرم يمكنك النوم ..يوم..يومين..إسبوع..أو حتى شهر ..لكن لا تزيد البقاء تحته لأن زيادة شحن الجسم بطاقة هائلة..شيء لا يتحمله الجسم..وقد يسبب أمراض..
بالإضافة إلى أن الهرم يسبب سيولة في الدم ويفعل حركة الدورة الدموية وهذا مفيد من ناحية ومضر من ناحية أخرى إذ يصبح بهذا غير جيد للحوامل ..وللمصابين بجروح نازفة لم تتخثر بعد..في حالة المصاب بجرح نازف يفضل أن يتخثر الجرح أولا ثم يستخدم الشخص الهرم لعلاج الجرح ..
وبالطبع يجب أن تراعي ألا يكون الهرم في غرفة كلها أجهزة كهربائية ويفضل أن تغلق جوالك ولا تضعه تحت الهرم معك لأنه يشتت طاقة الهرم ووجوده داخل الهرم قد يصيبك بالصداع الشديد ..
المكان الذي تضع فيه الهرم يؤثر على الطاقة المنبعثة منه..مثلاً ..عندك هرم..وضعته في غرفة فيها نباتات ونافذة تطل للخارج وفي الخارج أشجار وزرع..ستجد الطاقة المنبعثة من الهرم قوية..
ذات الهرم لو وضعته في غرفة بجانبه جوال وتلفزيون مفتوح وراديو مفتوح وأسلاك كثيرة ..لن تجد داخله الطاقة الكافية المفروض أن تكون فيه.. "
تبدو أفكارها جيدة ..سأحاول فعل ذلك في يوم من الأيام بأذن الله لعل وعسى أن نأخذ شيئا من هذه الطاقة
وثبت أن هناك حركة دوّامية لطاقة تنبعث من رأس أو قمة الهرم يتسع قطرها كلما ارتفعت ويبلغ ارتفاعها 8 أقدام وقطرها 6 بوصات فوق هرم مصنوع من الكرتون وارتفاعه 4 بوصات وكذلك وجد أنه إذا وضعت بللورات الكوارتز فوق نموذج هرمي فإنها تزيد من مجال طاقة الهرم.
وثبت كذلك أنه يوجد داخل أي شكل هرمي مجال مغناطيسي يغير القوى الموجودة إذ أنه من المعروف أنه بوسع أي مجال مغناطيسي أن يمنع سريان التيار الكهربائي أو يغير من مجال مغناطيسي موجود .. وهذا يدل على أنه يوجد في الهرم مجال كهرومغناطيسي .. ووتبلغ قوة هذا المجال 13.000 جاوس في حين أن مجال الأرض هو 1 جاوس وهذا هو سبب زيادة استنبات البذور وتنشيط الأنزيمات.
وهذه بعض النتائج التي توصل إليها العلماء عن الهرم:
@ يعيد تلميع المجوهرات والعملات التي تكون قد تأكسدت.
@ يعيد النقاء للماء الملوث بعد وضعه داخل الهرم لعدة أيام.
@ يبقي الحليب طازجاً لعدة أيام وعندما يصيبه التغيير بعد ذلك يتحول إلى لبن زبادي ... بينما يفسد الحليب إذا وضع داخل شكل هندسي ليس هرمياً.. وقد أغرت هذه النتيجة بعض مصانع اللبن بتصميم أوعية هرمية لحفظ اللبن الذي تبيعه.
@ تجف الزهور ولكنها تحتفظ بشكلها وألوانها ورائحتها.
@ الجروح والبثور والحروق تشفى في وقت أسرع إذا ما عرضت لمجال الطاقة الهرمية وقد ثبت أن آلام الأسنان والصداع النصفي تتلاشى وكذلك تتبدد آلام الروماتيزم.
@ النباتات تنمو بشكل أسرع في داخل الهرم عنها في خارجه.
@ غسل الوجه بالماء الذي يكون قد وضع داخل الهرم لفترة يعيد للبشرة شبابها ونضارتها ويساعد في إزالة التجاعيد.
@ صفائح الألمنيوم التي توضع فيها اللحوم والطيور عند إدخالها إلى الفرن إذا ما تركت لفترة معينة تعجل بنضوج الطعام الذي بداخلها إذا طهي فيها.
@ الجلوس تحت حيز على شكل الهرم لبعض الوقت يبعث شعوراً بالراحة ويساعد على الوصول إلى حالة التأمل ويبدد الحالة العصبية وينهي التوتر.
@ المواد الغذائية الموضوعة داخل الهرم تحتفظ بنكهتها الطيبة ورائحتها لمدة أطول بخلاف الموضوعة خارجه.
@ الجلوس داخل الشكل الهرمي عدة ساعات يومياً أو مرتين في الأسبوع وشرب الماء الموجود داخله يزيد من القوى ويعيد الشباب ويكسب المزيد من الحيوية والنشاط.
@ أمواس الحلاقة المستعملة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي لعدة أيام تستعيد حدتها ويمكن استعمالها بعد ذلك لعدة مرات.
@ المواد الغذائية وبقايا الأطعمة والقمامة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي للقمامة فإنها تجف دون إطلاق أي روائح عفنة.
النظرية الخماسية:
في عام 1877 خرج العالم جوزيف سيايس الأمريكي بنظرية غريبة ،،،، هي "النظرية الخماسية" يقول فيها:
((إن الهرم له خمسة أوجه بما في ذلك قاعدته كما أن للهرم خمسة أركان وجميع زوايا الهرم هي (5/1) من الذراع وهو مقياس قديم يبلغ (2/1) )).
فهل الرقم 5 هو المسيطر على أمر الهرم هندسياً وفلكياً وهل له علاقة بالرقم 5 إشارة لأصابع اليد والقدم والحواس وألواح موسى عليه السلام.
إن هذه النظرة هي نظرة هندسية فلكية بحتة تعني بأن الديناميكية الهندسية الشكلية أو الشكل الهندسي الهرمي يحتوي على طاقة حيوية في بؤرة معينة في فراغ الشكل الداخلي تؤثر على فيزيولوجيا الأعضاء الحيوانية أو النباتية.
أثبتت التجارب مع ما يؤثر ايجابياً من القوى الحيوية الخفية أو الظاهرة وأن الهرم خماسي الوجوه وله ضوابط هندسية وفلكية من حيث وضعه ومكوناته التشكيلية ويؤكد بأن هناك سراً للقوة في فراغ الهرم بما يجعل له قوة خفية شفائية من خلال البحوث والدراسات التي تؤكد بأن السر يكمن في القوة الخماسية للشكل الهرمي مع المجال الكهرومغناطيسي المتناغم مع المحور الشمال الجنوبي للأرض مع دقة المسافات للشكل الهرمي لدرجة أن يكون باب الهرم نحو النجم القطبي.
ناهيك أن ثمة عوامل ديناميكية أخرى يعول عليها سر هذه القوى الخارقة.
أولاً ــ الشكل الهندسي:
إن الشكل الهرمي كشكل هندسي له خصائص عجيبة في استجماع قوى خاصة خارقة وكأنه يمتص قوى الجاذبية الأرضية ويوجهها في بؤرة قمته الداخلية والخارجية بما يعطي مجالاً قوياً مركزاً من القمة حتى مركز القاعدة وكأن في القمة مركز تجمع قوى أرضية عبر القاعدة ثم بعد تجميعها يتم ردها في خط مستقيم كأشعة الليزر في حزمة من المجالات الكهرومغناطيسية المتضامنة والمكثفة في قلب الهرم كشكل هندسي...... وقد يكون الشكل الهندسي كشفاط من خلال قمته لقوى كونية وكهربية من خلال قمة الهرم التي لا تتجمع إلا في الشكل الهرمي.
ثانياً ــ الاتجاه نحو المحور الشمالي- الجنوبي:
إن الاتجاه المحوري نحو الشمال- الجنوب المغناطيسي قد يؤثر ايجابياً على صحة الإنسان وقد يعمل على تنشيط الغدد والأنزيمات الحيوية في جسم الإنسان وينشط حركة الدورة الدموية والنشاط العصبي والهرمونات للجسم مما يقوي مناعته المكتسبة ويصد عنه أي غزو ميكروبي مهاجم أو قوى خفية ضارة مما يحميه من الأمراض ويساعده على الشفاء من أي مرض يلم به ومعلوم أنه حول جسم الإنسان هالة كهرومغناطيسية كلما قويت أو دعمت بقوى خارجية كهرومغناطيسية ازدادت مناعة الإنسان بإذن الله لأنها درع منيع ضد الأمراض بل العجيب أن شخصية الإنسان تكون قوية ومؤثرة جداً لدرجة السيطرة على الآخرين بسهولة لقوة جاذبية هذه الطاقة ولذا يسمى الإنسان جذاب. فهل سر القوة الخارقة داخل الهرم يكمن في تجمع القوى الكهرومغناطيسية وغيرها في نقطة ما داخل الهرم أم هو تخفيف للجاذبية الأرضية والاحتفاظ بالطاقة الجسمية للإنسان بلا تبديد نتاج الشكل الهرمي الهندسي المحافظ على الطاقة داخل الجسم بل المجمع للقوى والدافع لها والمفجر لطاقات الإنسان وقواه الخفية. يقولون أن الإنسان فوق سطح القمر يكون أكثر قوة وسرعة وانطلاقاً وفكراً وذكاءً ويبررون ذلك باضمحلال وضعف الجاذبية القمرية فهل يكون الإنسان أخف وزناً داخل الهرم مما يعني ضعف الجاذبية الأرضية داخل الهرم وكأن الجاذبية تجذب القوى والطاقات ولأن الجاذبية داخل الهرم تضعف فيخف سحب قوى الإنسان مما يجعله قوياً.
منقووووول للفائدة ..
وبعد قرأتي انا مريم هذه المعلومات ..فكرت أن أجرب الجلوس داخل أحد الأهرامات ..ولكن ليس لدي هرم
لذلك قمت بمزيد من البحث حتى توصلت إلى الآتي...
تقول صاحبة الموضوع ...((الموضوع منقول من أحد المواقع ))
"كانت هذه من أول المعلومات التي قرأتها عن الهرم عندما كنت في السنة الثالثة الابتدائية فصنعت فوراً نموذجاً لهرم ورقي لم يكن يصمد أمام الصدمات و السقوط ..وبعدها بسنة حصلت على نماذج أهرام صغيرة نحاسية من الجيزة وكنت أضع حبات العنب وأنساها وعندما أتذكرها أجدها زبيباً وتلتها تجاربي الصغيرة آنذاك..
لم يكن مسموح لي وقتها أن أنام تحت هرم ..لكن الآن انام تحت هرم كبير من أضلاع خشبية كلما أردت ذلك..
طبعا الهرم يكون مفرغ وعبارة عن ثماني عصي طويلة وبينها مفاصل ويركب بزوايا محددة بحيث يشكل هرم ..وعندما تغطيه بغطاء من القماش يصبح شبيه بالخيمة.. وبمجرد أن تنام أو تجلس تحته تبدأ بتلقي الطاقة العلاجية منه ..ومداواة جسدك من أمراضه..
هذا بالإضافة لفوائد الهرم الأخرى..فيمكنك شحن الماء والطعام والكريمات والزيوت بالطاقة ..وستجد الفرق بعد فترات من تناول الأغذية التي بقيت تحت الهرم مدة ..
في البداية ..وعند إستخدامه لأول مرة قد تشعر ببعض الخدر لأن جسمك لم يعتد بعد على سريان كل هذه الكمية من الطاقة لكن بعد مده ستشعر بأن صحتك تحسنت وأمراضك المزمنة خفت كثيراُ ..جرب وضع مختلف الأغذية التي تفسد بسرعة تحت الهرم لترى أنها لا تفسد.. فقط يحصل لها تجفيف بسبب التبخر الطبيعي للماء..
حتى الأحلام..تصبح واضحة ومعبرة ..
وتمارين الطاقة والتأمل تكون في قمة المتعة داخل الهرم..
أما المذاكرة والقراءة تحت الهرم ..لهم معنى آخر ..فالفهم والإستيعاب يزيدان بشكل ملحوظ رغم التعب والسهر ..
الأطفال الأشقياء كثيري الحركة يصبحون أكثر هدوءاً..
المرضى تحت الهرم سيرون الفرق في أيام قليلة ..
ولكن يجب أن تكون معك بوصلة لتعرف إتجاه الشمال وتضع الهرم موجهاً نحو الشمال المغناطيسي بدقة شديدة.. لأن الهرم يبدأ بتكوين أقوى مجال مغناطيسي له عندما تضع أحد جوانبه الأرضيه بموازاه خط الشمال ..
وعندما تجلس فيه يكون إتجاه وجهك نحو الشمال .. جربت أيضاً أن أجلس بإتجاه القبلة ووجدت ذلك مناسباً أيضاً..
وإذا نمت تحته نم متجه نحو الشمال..ولكني أحيانا أنام ورأسي نحو الجنوب وقدماي نحو الشمال للتجربة وأجد ذلك لا يضر..
أيضاً لا تختار بوصلة عادية لأني لاحظت أن البوصلات المكشوفة والبسيطة جدا لا تكون دقيقة..أضع ثلاثة بجانب بعض وأجد كل واحدة تشير لمكان مختلف على أنه الشمال المغناطيسي..أختاروا البوصلة ذات الغطاء الجيدة الصنع ..
من التجارب الجميلة أيضا والتي يمكنك القيام بها في المنزل تجربة الآتي :
زرع نبته داخل الهرم وملاحظة نموها مقارنة مع نبتة من نفس النوع خارج الهرم ..ستجد سرعة نمو النبات داخل الهرم عن خارجه .
وضع بعض أواني الطهي تحت الهرم لمدة وملاحظة سرعة نضج الطعام المطبوخ داخلها عندما تستخدمها فيما بعد.
وضع كوب من اللبن الحليب تحت الهرم وتركه لأيام لتعود وتجده جبن صالح للأكل (يفضل تغطية الإناء طبعاً).
وضع شفرات الحلاقة التي فقدت حدتها تحت الهرم ..بأن يكون رأسها بإتجاه الشمال وملاحظة رجوع الحدة إليها ..وذلك لأن الشفرات عموما تجمع بين جزيئات الجزء الحاد منها رواسب من جزيئات الماء نتيجة استخدام الشفرة لا يمكن أن تزال فيما بعد ولا تتبخر ..لكن بوضعها تحت الهرم تتفكك هذه الجزيئات وتعود للشفرات حدتها.
الإستمرار في شرب الماء الذي بقي على الأقل إسبوع تحت الهرم وغسل الوجه بإستمرار ..يؤدي هذا لتحسين الجلد وشده .
المداومة على شحن الأغذية تحت الهرم وتناولها من قبل جميع أفراد العائلة وأخذ ملاحظاتهم عن طاقتهم ومستواهم الصحي بعد فترة .
كل ما كتبته أعلاه جربته شخصياُ بالإضافة للعديد من التجارب الأخرى ولمست فائدته ولكن ككل شيء ..إذا زاد عن حده أنقلب ضده ..
أي عندما تنام تحت الهرم يمكنك النوم ..يوم..يومين..إسبوع..أو حتى شهر ..لكن لا تزيد البقاء تحته لأن زيادة شحن الجسم بطاقة هائلة..شيء لا يتحمله الجسم..وقد يسبب أمراض..
بالإضافة إلى أن الهرم يسبب سيولة في الدم ويفعل حركة الدورة الدموية وهذا مفيد من ناحية ومضر من ناحية أخرى إذ يصبح بهذا غير جيد للحوامل ..وللمصابين بجروح نازفة لم تتخثر بعد..في حالة المصاب بجرح نازف يفضل أن يتخثر الجرح أولا ثم يستخدم الشخص الهرم لعلاج الجرح ..
وبالطبع يجب أن تراعي ألا يكون الهرم في غرفة كلها أجهزة كهربائية ويفضل أن تغلق جوالك ولا تضعه تحت الهرم معك لأنه يشتت طاقة الهرم ووجوده داخل الهرم قد يصيبك بالصداع الشديد ..
المكان الذي تضع فيه الهرم يؤثر على الطاقة المنبعثة منه..مثلاً ..عندك هرم..وضعته في غرفة فيها نباتات ونافذة تطل للخارج وفي الخارج أشجار وزرع..ستجد الطاقة المنبعثة من الهرم قوية..
ذات الهرم لو وضعته في غرفة بجانبه جوال وتلفزيون مفتوح وراديو مفتوح وأسلاك كثيرة ..لن تجد داخله الطاقة الكافية المفروض أن تكون فيه.. "
تبدو أفكارها جيدة ..سأحاول فعل ذلك في يوم من الأيام بأذن الله لعل وعسى أن نأخذ شيئا من هذه الطاقة


